Posts

Showing posts with the label Articles and Translations

No One Has the Right to Interpret the Book of Allah Contrary to the Way It Was Explained by His Messenger - Sheikh Abd al-Aziz bin Baz

Image
  Scroll down for English!⬇️ ليس لأحد أن يفسر كتاب الله بخلاف ما فسره به رسوله صلى الله عليه وسلم قال الإمام عبدالعزيز بن عبدالله بن باز -رحمه الله-: ليس لأحد من الناس أن يفسر كتاب الله بما يخالف ما فسره به رسول الله ﷺ، أو فسره به أصحابه رضي الله عنهم، أو أجمع عليه المسلمون، لأن الرسول ﷺ هو أعلم الناس بتفسير كتاب الله، وأنصحهم لله ولعباده. وهكذا أصحابه رضي الله عنهم، هم أعلم الناس بعد رسول الله ﷺ بتفسير كتاب الله عز وجل، كما أنهم أعلم الناس بسنته، وهم أنصح الناس للناس بعد الأنبياء. (مجموع الفتاوى للشويعر 1/ 121)  --------------------------------------------------------------------- No One Has the Right to Interpret the Book of Allah Contrary to the Way It Was Explained by His Messenger (peace be upon him) Imam Abdulaziz bin Abdullah bin Baz (may Allah have mercy on him) said: "No one among the people has the right to interpret the Book of Allah in a way that contradicts the interpretation provided by the Messenger of Allah (peace be upon him), his Companions (may Allah be...

Method for Seeking Knowledge - Sheikh Rabi Ibn Hadi Al-Madkhali

Image
Scroll down for English!⬇️ ما هي الطريقة لطلب العلم؟ بسم الله الرحمن الرحيم، نقول بإيجاز، قد كُتِب في هذه كُتُب، وبحوث، والطريقة الأولى أن يخلص، الطريقة المثلى أن يخلص لله تبارك وتعالى في هذا الطلب، فإن هذا قاعدة أساسية في القيام بهذه العبادة، لأن العلم من أفضل العبادات، بل هو أفضل التطوعات، فإذا كان الجهاد تطوعا وطلب العلم تطوعا، فإن التطوع في طلب العلم أفضل من التطوع في غيره، هذا في الجهاد، فما بالك في غيره، وأنا أرى أن الطالب يبدأ يتعلم شيء من اللغة، ويتعلم شيء من العقيدة كالأصول الثلاثة في باب توحيد العبادة، ويتعلم في توحيد الأسماء والصفات ومعرفة الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا يبدأ بمثل العقيدة الواسطية، ويبدأ في الحديث بحفظ الأربعين النووية، ثم يتدرج بعد ذلك، إلى مراحل معروفة – يعني- قد دُرست ونُظِّمت للمدارس هذه فالمتوسطات فالثانويات فالجامعات، يعني يتدرج إلى كتاب التوحيد، في توحيد العبادة وإلى شرحه فتح المجيد وتيسير العزيز الحميد، ويتدرج في توحيد الأسماء والصفات من الواسطية إلى الحموية إلى التدمرية إلى الطحاوية، ثم بعد ذلك يعرف كيف يسلك إذا تجاوز هذه المراحل،  وفي الحديث ...

A Cure for the Problem of Fear - Sheikh Abd al-Aziz bin Baz

Image
Scroll down for English!⬇️ الدواء الشافي لمشكلة الخوف من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم ص. ر الجزائر وفقه الله آمين. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فقد وصلني كتابك وصلك الله بهداه، والمتضمن سؤالك عن الدواء الشافي لمشكلة الخوف التي تعاني منها بسبب المجتمع الذي تربيت فيه، والذي يؤمن بالخرافات والسحر والجن والخوف من غير الله... إلى آخر ما جاء في كتابك، وترغب مني نصيحتك للخروج مما أنت فيه من الخوف. وأفيدك: بأنه سرني كثيرا التحاقك بأهل السنة والجماعة وحرصك على معرفة أحكام الله في الخوف وغيره، وأود إفادتك: بأن الشيخ عبدالرحمن بن حسن رحمه الله في كتابه (فتح المجيد شرح كتاب التوحيد) قد أوضح أقسام الخوف في شرح باب قول الله تعالى: إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران: 175]. وبين أن أقسام الخوف ثلاثة: القسم الأول: شرك أكبر. والثاني: معصية وليس بشرك. والثالث: جائز، بل مشروع للأخذ بالأسباب التي شرعها الله. فالقسم الأول: أن تخاف الأصنام أو أصحاب القبور أو الأشجار أو الأحجار أو الجن أو غيرهم ...

A Principle Regarding the Texts of the Qur'an and Sunnah - Sheikh Ubayd al-Jaabiree

Image
Scroll down for English!⬇️ قاعدة في نصوص الكتاب والسنة قال العلامة عبيد الجابري رحمه الله: وذلكم أن هذه القاعدة بين الشارح رحمه الله بها أن الواجب في نصوص الأسماء والصفات إمرارها على ظاهرها وفق اللسان العربي وهذه القاعدة ليست خاصة بأمور العقائد بل هي عامة حتى في الأحكام العملية فإذا أردت -يا طالب العلم- أن تستدل على حكم من الأحكام ثم ظهر منازع لك ينازعك في هذا الحكم والاستدلال عليه، فاجعل أمامه هذه القاعدة: ما الأصل في النصوص؟ والجواب هو: أن الأصل فيها هو إرادة الظاهر المتبادر إلى الذهن منها وفق اللسان العربي عند الإطلاق. والاستدلال بآية (الأعراف) واضح، والشاهد من آية (الأعراف) {وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون} فصرف الآيات القرآنية والأحاديث النبوية عن ظاهرها هو من القول على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم بلا علم؛ فوجب إذن إبقاء دلالة النصوص عامة ونصوص الصفات خاصة على ظاهرها [ تبصير ذوي الرشاد بالتعليق على شرح لمعة الاعتقاد:٨-٩] --------------------------------------------------------------------- A Principle Regarding the Texts of the Qur'an and Sunnah The eminent scholar, Ubayd ...

Ignorance, Blind Imitation, and Preoccupation with Useless Things - Sheikh Abd al-Aziz bin Baz

Image
Scroll down for English!⬇️ Listen to the Arabic audio clip Your browser does not support the audio element.   قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: "لا شك أن الأسباب التي ذكرها هي أسباب، وقد بدأها بالجهل، والجهل لا شك أنه داء عضال، فجهل المسلمين بما يجب عليهم وجهلهم بمكائد أعدائهم لا شك أن ذلك أوقعهم في الكثير مما سبب تسلط الأعداء، فإن الجهل كل يعرف شره في أمور الدين والدنيا جميعًا، فالجهل سبب من الأسباب، وهكذا التقليد الأعمى للأكابر والمشايخ والأصدقاء والمعظمين لدى الشخص، وهكذا الجدل الاشتغال بالجدل والأشياء العقيمة التي لا تنفع عما يجب وعما ينبغي أن يشتغل به وأن يؤخذ به، وكذلك ما وقع من المسلمين يعني من أكثرهم من المعاصي لا تزال بحمد الله طائفة من الأمة على الحق ظاهرة، فهكذا بشر النبي صلى الله عليه وسلم وبين أنه لا تزال طائفة من هذه الأمة على الحق ظاهرة مستقيمة منصورة لا يضرها من خذلها ولا من خالفها حتى يأتي أمر الله. نسأل الله أن يجعلنا وإياكم منهم، ولكن البلاء ظاهر، والشر ظاهر أيضًا بسبب هذه الأسباب التي ذكرها الشيخ سعود وبأسباب أخرى." ---...

The Lesson Is in What the Evidence Has Been Established Upon from the Different Opinions - Shaykh Salih al-Fawzan

Image
Scroll down for English!⬇️ العبرة بما قام عليه الدليل من الآراء المختلفة قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) ، نسمع ونقرأ لمن يقول الاختلاف في الآراء رحمة والآخر يقول الأخذ بالخلاف فيه تيسير على الناس. ونقول لهؤلاء أولاً : الله عزَّ وجلَّ يقول: (فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ) والرد إلى الله هو الرد إلى القرآن والرد إلى الرسول هو الرد إلى السنة ويتولى ذلك العلماء المتخصصون، ونقول. ثانياً : إن اليسر والسهولة فيما شرع الله في كتابه وسنة رسوله. وأما الأخذ بالآراء المخالفة للكتاب والسنة فهو مهلكة قال الله تعالى:  (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) . يقول بعض العلماء: وليس كل خلاف جاء معتبرا...